تجاوز إلى المحتوى الرئيسي

هل تحتاج مساعدة؟ اتصل على 16016

الأخبار

"25 %" من حافلات النقل العام ستتحول إلى كهربائية بحلول 2022
الأربعاء، 23 سبتمبر، 2020
"25 %" من حافلات النقل العام ستتحول إلى كهربائية بحلول 2022

الدوحة-تعلن دولة قطر عن تحول اسطول حافلات النقل العام إلى حافلات كهربائية بنسبة 25% بحلول العام 2022. وسيتم التحول التدريجي لخدمات الحافلات العامة والحافلات المدرسية الحكومية والحافلات المغذية لمترو الدوحة إلى الحافلات الكهربائية، بما يحقق النسبة المطلوبة لخفض معدل الانبعاثات الكربونية الضارة التي تسببها الحافلات التقليدية بحلول عام 2030، بالإضافة إلى تحقيق تضافر كافة الجهود المبذولة لصون الاستدامة البيئية.ويأتي ذلك تطبيقاً لاستراتيجية المركبات الكهربائية التي أعدتها وزارة المواصلات والاتصالات بالتعاون مع الجهات المعنية، والتي تعد جزءً من استراتيجية الوزارة الرامية إلى توفير نظام نقل متكامل متعدد الوسائط على مستوى عالمي يقدم خدمات آمنة وموثوق بها وصديقة للبيئة، بما يتماشى مع تحقيق ركائز رؤية قطر الوطنية 2030 المتمثلة في التنمية الاجتماعية والاقتصادية والبيئية.وسيتم استخدام الحافلات الكهربائية في الخدمات الرئيسية خلال بطولة كأس العالم لكرة القدم 2022 لتكون أول بطولة تستخدم حافلات نقل جماعي كهربائية، ما يبين بوضوح التزام دولة قطر بحلول الطاقة النظيفة للنقل في العالم، ودعم توجه استضافة بطولة كأس عالم استثنائية صديقة للبيئة و"محايدة للكربون".وكجزء من الخطط الاستراتيجية تعمل المؤسسة العامة القطرية للكهرباء والماء "كهرماء" وبالتنسيق مع وزارة المواصلات والاتصالات على إنشاء شبكة متكاملة من أجهزة شحن السيارات الكهربائية وذلك لدعم خطة الوزارة على التحول التدريجي لنظام النقل الكهربائي، حيث يوجد حالياً 11 شاحن كهربائي يعمل بشكل منتظم، وسيتم تركيب وتشغيل حوالي 30 شاحن كهربائي خلال العام الحالي وحوالي 100 شاحن في العام المقبل، بالإضافة إلى ذلك سيتم إنشاء أكبر محطة في المنطقة للشحن الكهربائي في مدينة لوسيل تعمل على الطاقة الشمسية ومرتبطة مع كافة المحطات.وتعمل وزارة المواصلات والاتصالات حالياً مع شركة مواصلات (كروه) على خطة شاملة لتحويل جميع سيارات الأجرة إلى سيارات تعمل بالطاقة الكهربائية خلال السنوات القادمة. وتخطط الشركة لشراء قرابة 140 سيارة أجرة كهربائية هذا العام ليتم تشغيلها لخدمة مطار حمد الدولي كمرحلة أولى. وأنهت الوزارة إعداد المعايير والمواصفات القياسية للمركبات الكهربائية، وتم اعتمادها من قبل الهيئة القطرية للمواصفات والتقييس، وسيتم تعميمها على الجهات ذات الصلة والاختصاص.كما سيتم أيضاً إنشاء عدد (100) موقف للسيارات الكهربائية كمرحلة أولى، وجاري العمل على تضمين المواقف في المناقصات المطروحة.ووفقا للاستراتيجية، سيدعم هذا التحول تطوير بنية تحتية خاصة بنظام النقل العام الكهربائي المتكامل والمتعدد الوسائط في الدولة والأول من نوعه في المنطقة، حيث سيتم إنشاء عدد من المستودعات الدائمة في مناطق متعددة من الدولة وموزعة بترتيب جغرافي مدروس، تحتوي على مرافق خاصة بالمواقف ومعدات الشحن والصيانة، ومباني إدارية وسكن خاص بالموظفين والسائقين، والتي سيتم الانتهاء من إنشائها خلال العام 2022، بالإضافة إلى عدد من المحطات الرئيسية والتي تدعم أيضاً خدمات النقل الكهربائي.وتهدف استراتيجية المركبات الكهربائية إلى دعم مسيرة الدولة في خطواتها نحو مستقبل أخضر، وتحقيق التوازن الاقتصادي والبيئي لضمان استدامة مشاريع البنية التحتية لقطاع المواصلات فضلا عن دعم النمو الاقتصادي وتحقيق الفائدة القصوى للموارد الطبيعية من خلال زيادة العوائد الخارجية لقطاعي النفط والغاز، وتطوير وسائل النقل عبر توظيف الطاقة البديلة والنظيفة وفق أحدث الأنظمة العالمية الصديقة للبيئة للحد من الانبعاثات الكربونية الضارة مما يوفر بيئة نظيفة وصحية وآمنة للأجيال القادمة.

قطر تستضيف المنتدى الإقليمي الرابع للمحتوى الرقمي العربي أكتوبر القادم
الأثنين، 21 سبتمبر، 2020
قطر تستضيف المنتدى الإقليمي الرابع للمحتوى الرقمي العربي أكتوبر القادم

*/ الدوحة – تستضيف دولة قطر فعاليات المنتدى الإقليمي الرابع للمحتوى الرقمي العربي خلال الفترة من 5-7 أكتوبر القادم بعنوان "مستقبل المحتوى العربي على الانترنت" والذي تنظمه وزارة المواصلات والاتصالات تحت رعاية جامعة الدولة العربية وبالتعاون مع هيئة تنظيم الاتصالات بدولة قطر، والمنظمة العربية لتكنولوجيات الاتصال والمعلومات (AICTO)، الأمم المتحدة - اللجنة الاقتصادية والاجتماعية لغربي آسيا (الأسكوا)، والمنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم (ألكسو)، والاتحاد الدولي للاتصالات (ITU). وسيتناول هذا المنتدى الذي يعقد عبر الانترنت على مدار ثلاثة أيام، واقع المحتوى العربي وسبل تطويره والنهوض به والتحديات التي تواجهه وأيضا بحث أهمية المحتوى الرقمي العربي خلال الأزمات والدور الذي لعبه خلال جائحة فيروس كورونا (كوفيد 2019) وكيفية الاستفادة منه في معالجة الأزمات الأخرى. كما سيناقش المنتدى العديد من القضايا ذات الصلة بصناعة المحتوى الرقمي العربي من أهمها الآفاق المستقبلية للتعليم عن بعد والدور المستقبلي للمحتوى الرقمي العربي في قطاع التعليم والدروس المستفادة من كيفية استجابة قطاع التعليم خلال أزمة كوفيد 2019، ودور المحتوى الرقمي العربي في المدن الذكية، والمحتوى الرقمي العربي والابتكار وريادة الأعمال لدى الشباب. جدير بالذكر أن المنتدى الإقليمي للمحتوى الرقمي العربي يهدف إلى تعزيز ودعم تطوير المحتوى الرقمي العربي المحلي في مختلف القطاعات، وتسليط الضوء على الابتكارات والأفكار الإبداعية وأفضل الممارسات والحلول في تطوير المحتوى الرقمي العربي فضلاً عن زيادة حجم التعاون الدولي والإقليمي. اضغط هنا لزيارة الموقع الإلكتروني للمنتدى

تنفيذ رؤية الوزارة في دعم التصنيع المحلي خلال تطوير أعمال محطة الحاويات الثانية
الأحد، 20 سبتمبر، 2020
تنفيذ رؤية الوزارة في دعم التصنيع المحلي خلال تطوير أعمال محطة الحاويات الثانية

الدوحة –تعلن وزارة المواصلات والاتصالات عن التشغيل الأولي لمحطة الحاويات الثانية في ميناء حمد خلال شهر ديسمبر من العام الحالي 2020، لمناولة الحاويات.وتتألف عمليات تطوير محطة الحاويات الثانية من أربع مراحل وسيتم التشغيل الكامل للمرحلتين الأولى والثانية قبل نهاية العام 2022، وبذلك ستصل القدرة الاستيعابية لميناء حمد إلى ثلاثة ملايين حاوية نمطية في العام الواحد، وسيتم تطوير المرحلة الثالثة والرابعة للمحطة لاحقاً لزيادة القدرة التشغيلية للميناء وفقاً لمتطلبات السوق المحلي.وفي هذه المناسبة قال سعادة السيد جاسم بن سيف السليطي وزير المواصلات والاتصالات: إن إعلان التشغيل الأولي لمحطة الحاويات الثانية يعد إنجازاً جديداً آخر يضاف إلى سلسلة الإنجازات السابقة لميناء حمد، بما يعزز من إمكانياته الضخمة ومرافقه الحديثة وأنظمته المتطورة في زيادة حجم التجارة البينية لقطر مـع دول العالم. فضلا عن تحسين القدرة التنافسية للدولة عن طريق تحويلها إلى مركز تجاري إقليمي، بما يخلق تنمية مستدامة للأجيال المقبلة.وأضاف سعادته: كما يؤكد اقتراب انتهاء كافة أعمال محطة الحاويات الثانية، على استمرار خطط تطوير ورفع الطاقة الاستيعابية للميناء التي يتم تنفيذها على قدم وساق، دون تأجيل أو إبطاء رغم التداعيات المرتبطة بجائحة فيروس كورنا المستجد (كوفيد-19) التي أثرت على اقتصاديات العديد من دول العالم بشكل مباشر أو غير مباشر.وقال سعادته: أنه خلال تطوير محطة الحاويات الثانية وأعمال البناء والإنشاءات المتعلقة بها تم تنفيذ رؤية وزارة المواصلات والاتصالات الرامية إلى دعم التصنيع المحلي، وتبني أحدث التكنولوجيات القائمة على الاستدامة البيئية والطاقة النظيفة، موضحاً في هذا الصدد أن كافة المواد والمعدات التي تم استخدامها في أعمال البنية التحتية والتجهيزات والإنشاءات الخاصة بمحطة الحاويات الثانية تم تصنيعها في قطر وهي ذات مواصفات عالمية، بالإضافة إلى تصنيع هياكل القاطرات الكهربائية الخاصة بنقل الحاويات في قطر والتي سيتم استخدامها لنقل الحاويات داخل المحطة في الميناء، بما يخدم ويدعم استراتيجية وتشريعات المركبات الكهربائية التي تهدف إلى دعم مسيرة الدولة في خطواتها نحو مستقبل أخضر.وأضاف سعادته: إن وزارة المواصلات والاتصالات من خلال دعمها لهذا النوع من الأعمال تساهم وبشكل كبير في تعزيز توطين الصناعة والخبرة والتكنولوجيا المستخدمة عالمياً، إلى جانب خططها في توطين العمليات التشغيلية الحقيقية للعديد من مشاريع النقل والمواصلات والاتصالات بما يثري الفكر الاستثماري لدى الشركات المحلية، لتحقيق رؤية قطر الوطنية 2030.وتبلغ مساحة المرحلة الأولى والثانية محطة الحاويات الثانية 380 ألف متر مربع، وطول الرصيف الخاص بها 624 متر.وحققت شركة كيوتيرمنلز التي تتولى إدارة وتشغيل المرحلة الأولى من ميناء حمد مليوني ساعة عمل بدون حوادث أو وقت ضائع ضمن أعمالها في مشروع تطوير محطة الحاويات الثانية، وستقدم كيوتيرمنلز لقطاع الشحن كافة المعدات الحديثة التي تستخدم أحدث التكنولوجيا المتطورة في العالم والصديقة للبيئة لإنجاز أعمالهم بالسهولة والسرعة اللازمة، حيث تم تجهيز المرحلة الأولى من محطة الحاويات الثانية بعدد 3 رافعات من السفن إلى الرصيف (STS) مزودة بتكنولوجيا حديثة جداً منها العمليات شبه الأوتوماتيكية وأنظمة التحكم عن بعد، وتتميز أيضاً بسرعتها وكفاءتها العالية في المناولة وقدرتها على التعامل مع أحدث أنواع السفن، وتستطيع الرافعة الواحدة مناولة أربع حاويات حجم 20 قدماً أو حاويتين حجم 40 قدماً معاً في الوقت ذاته، وسيتم إضافة 4 رافعات أخرى خلال العام المقبل 2021 ليصبح عددها الإجمالي 7 رافعات.بالإضافة إلى عدد 12 رافعة جسريه ذات إطارات مطاطية (RTGs)، وسيتم إضافة 14 رافعة أخرى خلال العام المقبل 2021 ليصبح العدد الإجمالي لها 26 رافعة، وتستخدم في مناولة الحاويات على الأرض، وستساهم هذه الرافعات بتقليل الأثار البيئية الناتجة عن عملياتها بفضل استهلاكها المنخفض للوقود كونها تعمل بنوعٍ من البطاريات الهجينة، وعند إفراغ حمولتها أو إنزال ما تنقله من حاويات ترتفع كمية الطاقة المتولدة فيها مما يساعد في إعادة شحن البطاريات بشكلٍ سريع.وتم تزويد المحطة الثانية أيضاً بعدد 22 قاطرة كهربائية متطورة من طراز (APM 75T HE) لنقل الحاويات داخل المحطة والميناء، ومن أهم مميزات هذه القاطرات قدرتها على العمل بكفاءة عالية في البيئة الشديدة الحرارة، حيث تم تزويدها ببطاريات ذات تقنية متطورة غير حساسة تستطيع التأقلم مع تغيرات درجة الحرارة التي تتراوح ما بين 20 درجة تحت الصفر إلى 160 درجة مئوية، وهذا سيدعم آلية عملها في ميناء حمد خلال أشهر الصيف عندما ترتفع درجات الحرارة بشكل كبير. وتتميز القاطرات أيضا بقدرتها الإنتاجية العالية، وانخفاض تكاليف عمليات صيانتها، وسهولة قيادتها بمستوى عال من الأمان والسلامة، وتعد صديقة للبيئة، وموفرة للطاقة، وآلية عملها بالطاقة الكهربائية بالكامل يجعلها مستدامة ولا تصدر أي انبعاثات ملوثة أو كربونية أو ضوضاء، حيث تساوي انبعاثات ثاني أكسيد الكربون الناتجة عنها صفر طن سنوياً، بالإضافة إلى تميزها بتكلفة تشغيلية منخفضة، وستوفر القاطرة الكهربائية الواحدة ما يقارب من 45.5 ألف ريال سنوياً بالمقارنة مع القاطرات التقليدية التي تعمل على الديزل، حيث تصل تكلفة الكيلو واط الواحد في الساعة بالنسبة للقاطرة الكهربائية إلى 0.32 ريال قطري، بينما تبلغ تكلفة الكيلو واط الواحد لقاطرة الديزل التقليدي 2.32 ريال قطري في الساعة. فضلاً عن ذلك تتوفر في المحطة أيضاً 4 حاملات للحاويات الفارغة (ECH)، و24 مقطورة.كما تم إنشاء وبناء كافة المباني اللازمة والخاصة بالخدمات والعمليات التشغيلية في محطة الحاويات الثانية، مثل مبنى لمحطة التغذية الرئيسية للكهرباء والماء، ومبنى للمولدات الكهربائية، ومبنى إداري خاص بالمحطة، ومخازن للحاويات المبردة (RSG)، وعدد من المرافق الخاصة بوسائل الراحة مجاورة لرصيف الميناء، بالإضافة إلى شبكات الاتصالات الحديثة، والأعمال الكهربائية، وشبكات متطورة لتصريف مياه الأمطار، وغيرها من التجهيزات والإنشاءات والبنية التحتية ذات الصلة. كما ستكون جميع البوابات أوتوماتيكية، فضلاً عن الارتباط السلس بأنظمة التشغيل وتبادل البيانات الإلكتروني وأنظمة الجهات المعنية الأخرى، وتكاملها مع محطة الحاويات الأولى التي بدأ تشغيلها رسمياً في شهر ديسمبر من العام 2016.

وزير المواصلات والاتصالات يقدم عرضاً عن الخطة الاستراتيجية للوزارة خلال الاجتماع العادي لمجلس الوزراء
الأربعاء، 9 سبتمبر، 2020
وزير المواصلات والاتصالات يقدم عرضاً عن الخطة الاستراتيجية للوزارة خلال الاجتماع العادي لمجلس الوزراء

الدوحة –ترأس معالي الشيخ خالد بن خليفة بن عبدالعزيز آل ثاني، رئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية الاجتماع العادي الذي عقده المجلس ظهر اليوم بمقره في الديوان الأميري.وفي إطار توجيهات معالي رئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية بشأن موافاة مجلس الوزراء بالخطط المتعلقة باختصاصات الوزارات والأجهزة الحكومية الأخرى والهيئات والمؤسسات العامة، متضمنة كافة البرامج والمشاريع التنفيذية والجدول الزمني المحدد للإنجاز ومعايير ومؤشرات قياس تقدم الأداء، وبما يتوافق مع الرؤية الشاملة للتنمية /رؤية قطر الوطنية 2030/ بما في ذلك أية مشاريع للشراكة بين القطاعين الحكومي والخاص، إن وجدت، قدم سعادة السيد جاسم بن سيف السليطي وزير المواصلات والاتصالات عرضاً عن الخطة الاستراتيجية لوزارة المواصلات والاتصالات.وقال سعادته: أن وزارة المواصلات والاتصالات تبنت استراتيجيتها في عام 2017 والتي وفرت خطة لمدة خمس سنوات، ومن ثم تم تجزئتها إلى 154 مبادرة، ومنها 40 مبادرة في الوحدات الإدارية المساندة، و26 مبادرة في قطاع النقل البري، و15 مبادرة في قطاع النقل البحري، و25 مبادرة في قطاع تكنولوجيا المعلومات، و13 مبادرة في قطاع الأمن السيبراني، و35 مبادرة في قطاع المجتمع الرقمي. بالإضافة إلى توفير الدعم الكلي لاستراتيجية حكومة قطر الرقمية (25 مبادرة) وبرنامج تسمو (23 مبادرة)، فضلاً عن العمل على تطوير الخطة الشاملة لإدارة الازمات بموجب توجيهات مجلس الوزراء.وأضاف: وتتمثل الأهداف الاستراتيجية للقطاعات والوحدات الإدارية للوزارة في سهولة الوصول، والاستدامة المالية والبيئية، والأمن والسلامة، والحركة السلسة، والتنمية الاقتصادية، وتأسيس بنية تحية مرنة وذكية ومتكاملة، وتمكين قوى عاملة ومجتمع متقدمين رقمياً، وتعزيز الثقة والأمن الرقمي، وتطوير أجندة الحكومة الذكية، والاستفادة من التكنولوجيا لتطوير اقتصاد ذكي تنافسي إقليميا.وأوضح أن الوزارة عملت على الإشراف وتنفيذ مشاريع ذات أولوية وطنية حرصاً منها على تحقيق الرؤية الوطنية لدولة قطر 2030، كما تبنت مجموعة إضافية من المشاريع التي نصّت عليها استراتيجية التنمية الوطنية الثانية، لدعم تطوير البنية التحتية الاقتصادية، وتحقيق التنويع الاقتصادي وتنمية القطاع الخاص، ودعم التطوير المؤسسي، وتقديم الخدمات، والإدارة المالية،وذكر سعادته أن من هذه المشاريع:– مراحل توسعة ميناء حمد، من خلال إنشاء محطة الحاويات الثانية والتي تتألف عمليات تطويرها من أربع مراحل وسيتم التشغيل الكامل للمرحلتين الأولى والثانية قبل نهاية العام 2022، لتصل القدرة الاستيعابية لميناء حمد إلى ثلاثة ملايين حاوية نمطية في العام الواحد، وسيتم تطوير المرحلة الثالثة والرابعة للمحطة لاحقاً لزيادة القدرة التشغيلية للميناء وفقاً لمتطلبات السوق المحلي.– فتح خطوطا ملاحية مباشرة وغير مباشرة مع العديد من الموانئ البحرية المؤثرة في حركة الملاحة البحرية العالمية بهدف تحقيق استراتيجية الدولة في التوسع الخارجي واستقطاب الاستثمارات والتجارة حيث تم ربط ميناء حمد بعدد 119 خط ملاحي منها 29 خطاً مباشراً وما يقارب 90 خطاً غير مباشر يربط الدوحة بالعالم منذ افتتاح ميناء حمد في عام 2017.– تصميم وبناء مرافق الأمن الغذائي الاستراتيجي، الذي يعتبر أحد المشاريع الاستراتيجية التي يجري تنفيذها ضمن المرحلة الأولى لتطوير ميناء حمد، وتشكل مرافق المشروع محطة مستقلة قائمة بذاتها وتعمل بكامل طاقتها من أجل تفريغ وتخزين وتحميل ونقل وتكرير وتعبئة المنتجات الغذائية لثلاث سلع أساسية، الأرز، والسكر، وزيوت الطعام، بالإضافة إلى خط إنتاج لمكونات الأعلاف الحيوانية. كما يحتوي المشروع أيضا على صوامع وخزانات للتخزين طويل الأمد ومستودعات ضخمة ذات بنية تحتية ومعدات خاصة لتكوين قدرة تخزينية لا تقل عن سنتين لتوفير احتياجات 3 ملايين نسمة من السكان من كل السلع الغذائية الثلاث. وتبلغ المساحة الإجمالية للمشروع (53) هكتاراً تقريباً، بما في ذلك رصيف لرسو السفن بطول 500 متر، وبعمق 12.5 متراً. ومن المتوقع الانتهاء من المشروع في يناير من عام 2021.– توسعة مطار حمد الدولي الذي يهدف إلى زيادة طاقة المطار لتصل إلى 53 مليون مسافر سنويًا من خلال توفير مساحة إضافية للمبنى، ومواقف سيارات للطائرات التجارية، وزيادة سعة الوقود والأمتعة، وتوسعة صالة الركاب، وتحديث أنظمة الملاحة المتقدمة وغيرها من المتطلبات لتطوير مرافق البنية التحتية، ومن المقرر الانتهاء منها وتسليمها قبل كأس العالم 2022.– مشاريع التحول الكهربائي للحافلات والمركبات الكهربائية وتقوم بها الوزارة حالياُ بالتعاون مع الجهات المعنية، لدعم مسيرة الدولة في خطواتها نحو مستقبل أخضر، وتحقيق التوازن الاقتصادي والبيئي لضمان استدامة مشاريع البنية التحتية لقطاع المواصلات فضلا عن دعم النمو الاقتصادي وتطوير وسائل النقل عبر توظيف الطاقة البديلة والنظيفة وفق أحدث الأنظمة العالمية الصديقة للبيئة. وتم إعداد سياسة المركبات الهجينة بالتنسيق مع (كهرماء)، وتعمل الوزارة حالياً على إعداد مشروع قانون بتنظيم السيارات الكهربائية، وإعداد المواصفات القياسية للمركبات الكهربائية، بالإضافة إلى إنشاء عدد (100) موقف للسيارات الكهربائية كمرحلة أولى، فضلا عن الانتهاء من إعداد المواصفات القياسية للأجهزة وتضمينها في مناقصات البنية التحتية للنقل العام. كما تعمل الوزارة حالياً مع شركة مواصلات "كروة" على خطة تحويل جميع سيارات الأجرة إلى سيارات تعمل بالطاقة الكهربائية بحلول 2022. وكجزء من خطط عمل استراتيجية التحول إلى الحافلة الكهربائية سيتم التحول التدريجي لخدمات الحافلات العامة والحافلات المدرسية الحكومية والحافلات المغذية لمترو الدوحة إلى الحافلات الكهربائية، بما يحقق النسبة المطلوبة لخفض معدل الانبعاثات الكربونية الضارة التي تسببها الحافلات بحلول عام 2030، بالإضافة إلى حسن استغلال أسطول حافلات كأس العالم فيما بعد لتتم عملية تحويل الحافلات إلى الطاقة الكهربائية بحلول عام 2030، كما سيتم إنشاء خلال العام 2021 عدد من المستودعات الدائمة في مناطق متعددة من الدولة وموزعة بترتيب جغرافي مدروس، كما تستهدف الاستراتيجية التحول لنسبة 25% من اسطول حافلات النقل العام الى حافلات كهربائية بحلول 2022.– المسح الميداني لأصول الطرق ويتم العمل بهذا المشروع من خلال استخدام أحدث التقنيات والتكنولوجيا المتقدمة، لبناء منظومة معلومات عن مستوى أدائها، وتأثير البيئة والمناخ عليها، وتستخدم الوزارة منظومة عمل تعد الأولى من نوعها في المنطقة، تحتوي على أجهزة وكاميرات عالية الدقة ستمكنها من رصد العيوب على (مسارات الطرق، والجسور، والأنفاق) بدقة تصل إلى 3 ميلي متر، بالإضافة إلى الحصول على أشكال ثلاثية الأبعاد عن سطح الطريق، وصور للتصدعات التي يصل عرضها إلى واحد ميلي متر، فضلاً عن استخدام تقنية الكشف والفحص الدقيق لنسب الانزلاق، بهدف رفع مستوى السلامة على الطرق والتقليل من الحوادث، وسيحافظ المسح الميداني لأصول الطرق على مكتسبات الدولة، ويرفع مستوى السلامة، ويقلل من المخاطر على شبكتها، بما يحقق أهداف رؤية قطر الوطنية 2030.– استراتيجية قطر الوطنية في مجال الذكاء الاصطناعي، التي اعتمدتها الوزارة بالتعاون مع مركز قطر لبحوث الحوسبة، وبمشاركة عدد من كبار الخبراء من الجامعات العالمية، وتعد هذه الاستراتيجية الأولى من نوعها بين الحكومة ومركز بحثي، وتهدف للتحول إلى الذكاء الاصطناعي، وتسخيره لتأمين مستقبل قطر الاقتصادي والاستراتيجي على نحو ما ترمي إليه رؤية قطر الوطنية 2030.– برنامج قطر الذكية (تسمو) صمم خصيصا للإسراع في تحقيق جميع ركائز رؤية قطر الوطنية 2030، وسيكون هذا البرنامج بمثابة منصة للانطلاق والتقدم نحو الاقتصاد الرقمي والمستقبل الذكي، ويركز على خمسة قطاعات "المواصلات، الخدمات اللوجستية، البيئة، الصحة، الرياضة، كما سيتم تنفيذ خطة برنامج "تسمو" بالشراكة مع القطاع الخاص لإنشاء وتطوير خدمات قطر الذكية وفق إطار تنظيمي معاصر يعزز الانفتاح ويحفز الابتكار ويدعم تطوير خدمات ذكية آمنة وموثوقة، فضلاً عن جذب أصحاب المواهب وتنمية مهاراتهم، وتدعيم مكانة قطر كوجهة إقليمية للاستثمار في قطاع تكنولوجيا المعلومات والاتصالات– بالإضافة إلى مشاريع توسعة نقاط التبادل الدولية (IXP)، وتطوير برنامج الخدمات الحكومية الإلكترونية المشتركة، وتطوير البنية التحتية الحكومية المشتركة للاتصالات، وتقديم خدمات اتصالات ذات سرعة عالية ومستمرة وخدمات مرافق مواءمة وخدمات نقل راسخة ومتميزة، والبوابة الحكومية الإلكترونية، وإنشاء مراكز الخدمة الذاتية، ونظم إدارة البيانات الحكومية، وتطوير البنية التكنولوجية والتطبيقات المشتركة للوزارات والأجهزة الحكومية، تطوير أكاديمية تدريب حكومة قطر الرقمية 2019 – 2022.وعلى صعيد مشاريع الوزارة التي تهدف إلى إشراك القطاع الخاص التي تهدف إلى دعم القطاع الخاص عن طريق إسناد حصة كبرى (60% على الأقل) من مناقصات مشاريعها لشركات محلية خلال مراحل التطوير والتنفيذ والبناء والتشغيل، أوضح سعادة وزير المواصلات والاتصالات أن من أبرز هذه المشاريع:إنشاء شركة كيو تيرمنلز (مشروع مشترك بين شركة مواني قطر وشركة الملاحة القطرية) لتشغيل ميناء حمد المرحلة الأولى. منحت شركة كيو تيرمنلز امتياز لتصميم وتطوير وتشغيل المرحلة الثانية من ميناء حمد (محطة الحاويات 2).إطلاق مشروع تطوير عوامل تمكين خدمات برنامج قطر الذكية "تسمو" وتطوير منصة قطر الذكية تزامنا مع مشاركة القطاع الخاص في تطوير منصة عبر تعاون يشمل كل من شركة أوريدو ومايكروسوفت ومعلوماتية (قيد التنفيذ)توفير حلول المواقف الذكية القائمة على إنترنت الأشياء(IoT)  والتي تهدف إلى زيادة استخدام مواقف السيارات (قيد المناقشة)إنشاء برنامج مشاركة المجتمع لتأجير الدراجات الكهربائية للاستخدام المؤقت في جميع أنحاء المدينة (قيد المناقشة)إطلاق مشاريع ومناقصات مشاريع تحاكي حالات قطر الذكية لمعالجة خمسة من القطاعات الأساسية: المواصلات، الخدمات اللوجستية، الرعاية الصحية، البيئة، الرياضة. والتعاون مع الشركات المتوسطة والصغيرة (قيد التنفيذ)تمكين الإحصاءات التحليلية لأنظمة النقل ومحطات المترو ومحطات المطار (مراجعة مسودة عرض ما قبل الانطلاق حاليًا)مشروع أكشاك الخدمة الذاتية، سيتم توقيع اتفاقية ثلاثية الأطراف مع الجهات الحكومية حيث ستقوم الشركة المنفذة بالتنسيق مع الجهات المختلفة لتوفير خدماتها الإلكترونية على الأكشاك التي سيتم توزيعها في مختلف أنحاء الدولة (قيد المفاوضة)حلول مراقبة المركبات متغيرة السرعات في الوقت الحقيقي لاستيعاب حركة المرور واستهداف مركبات محددة على الطرق (قيد المفاوضة)مشروع إطلاق تشغيل العبارات البحرية (التاكسي المائي) بين محطات العبارات في كل من مطار حمد الدولي، ميناء حمد، متحف الفن الإسلامي ومدينة الوسيل كمرحلة أولى، ستتولى الدولة إنشاء البنية التحتية فيما تسند عملية التشغيل إلى القطاع الخاص (قيد الطرح)مشروع إنشاء مواقف الشاحنات في مدينة مسيعيد، وذلك لإيواء شاحنات النقل وتجنب وقوفها على جوانب الطريق، وإمكانية استخدام المواقف في الأحداث الكبرى لوقوف حافلات النقل العام (في انتظار الموافقة النهائية على التصميم من وزارة البلدية)مشروع صندوق الاستثمار التأسيسي لتمويل الشركات الناشئة.

قطر تفوز بجائزة القمة العالمية لمجتمع المعلومات عن فئة العلوم الالكترونية
الأثنين، 7 سبتمبر، 2020
قطر تفوز بجائزة القمة العالمية لمجتمع المعلومات عن فئة العلوم الالكترونية

الدوحة –فازت بوابة قطر للبيانات المفتوحة لوزارة المواصلات والاتصالات بجائزة القمة العالمية لمجتمع المعلومات (WSIS) لعام 2020 التي ينظمها الاتحاد الدولي للاتصالات وذلك عن فئة العلوم الالكترونية.جاء الإعلان اليوم خلال فعاليات افتتاح الأسبوع الأخير لمنتدى القمة العالمية لمجتمع المعلومات 2020 المنعقد من اليوم وحتى التاسع من هذا الشهر عبر الانترنت.وبهذه المناسبة، قالت السيدة مشاعل على الحمادي المكلفة بمهام وكيل الوزارة المساعد لشؤون تكنولوجيا المعلومات بوزارة المواصلات والاتصالات "نسعد بفوز بوابة "قطر للبيانات المفتوحة" بجائزة القمة العالمية لمجتمع المعلومات لهذا العام عن فئة "العلوم الإلكترونية"، وابارك لدولة قطر فوزها بهذه الجائزة وهي بلا شك اعتراف دولي لما وصلت إليه قطر من تقدم رقمي ضمن استراتيجية حكومة قطر الرقمية، ودليلاً على مضي الوزارة في سبيل تحقيق رؤية قطر الوطنية لبناء اقتصاد رقمي قائم على المعرفة ، كما تعد مؤشراً على تقدمها في تحسين خدماتها الإلكترونية المقدمة لجمهورها، وتيسيرها في الفضاء الإلكتروني والتخلص من قيود الزمان والمكان. متمنين التواجد الدائم لمشاريع وبرامج حكومة قطر الرقمية على منصات التتويج ورفع اسم قطر عاليا في المحافل الدولية."وأضافت: "أود بالأصالة عن نفسي وبالنيابة عن حكومة دولة قطر، أن أتقدم بخالص الشكر لجميع القائمين على العمل في الاتحاد الدولي للاتصالات ونثمن جهودهم عاليا في تنظيم تلك الجوائز. كما نتوجه في وزارة المواصلات والاتصالات بجزيل الشكر لجميع شركائنا في البوابة من الجهات الحكومية في قطر على تزويدها جميع البيانات والإحصاءات اللازمة للبوابة، وللجمهور الذي دعم تصويت المبادرة والشكر موصول أيضا لأعضاء فريق المحتوى التابع لإدارة حكومة قطر الرقمية بوزارة المواصلات والاتصالات على المساهمة الفعّالة والمستمرة في تحديث محتوى البوابة والتي تعد عنصرًا رئيسيًا لتحقيق أحد أهم أهداف استراتيجية حكومة قطر الرقمية والمتمثل في تعزيز الانفتاح الحكومي والشفافية والمشاركة المجتمعية من خلال تمكين الجهات الحكومية من نشر بياناتها وإتاحتها للجمهور."وكان قد تم اختيار ثلاثة مشاريع لدولة قطر كأبطال لعام 2020 لجائزة القمة العالمية لمجتمع المعلومات وجاء ضمن الفئة الثانية للجائزة مشروع الشبكة المدرسة الموحدة بوزارة التعليم والتعليم العالي والفئة السابعة مشروع بوابة البيانات المفتوحة لوزارة المواصلات والاتصالات والفئة الثامنة مشروع نظام عقود العمل الإلكترونية متعدد اللغات – وزارة التنمية الإدارية والعمل والشؤون الاجتماعية.وتنعقد نسخة هذا العام من منتدى القمة العالمية لمجتمع المعلومات بالكامل عبر الإنترنت، تحت شعار "تعزيز التحول الرقمي والشراكات العالمية.. خطوط عمل القمة العالمية لمجتمع المعلومات لتحقيق أهداف التنمية المستدامة"، بالتعاون بين الاتحاد الدولي للاتصالات ومنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو) وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي ومؤتمر الأمم المتحدة للتجارة والتنمية (الأونكتاد)، بالتعاون الوثيق مع جميع الميسرين المشاركين في خط العمل للقمة العالمية لمجتمع المعلومات.وأطلقت وزارة المواصلات والاتصالات «بوابة قطر للبيانات المفتوحة» لتسهيل عملية نشر البيانات الحكومية على شبكة الإنترنت من خلال منصة وطنية واحدة، وإتاحتها للجمهور، وضمان جودتها وتوفيرها بالشكل المناسب وبحسب المعايير العالمية المتبعة في هذا المجال. وتأتي هذه البوابة، في إطار استراتيجية حكومة قطر الرقمية 2020 التي تشمل ضمن محاورها البيانات المفتوحة والمشاركة الإلكترونية والسياسات ذات الصلة كمبادرات رئيسية في هذا السياق.وتعزز البوابة مسيرة دولة قطر نحو التحول للمعاملات الذكية لتحقيق أهداف التنمية الوطنية في تقديم الخدمات العامة بكفاءة وشفافية وبناء الاقتصاد الرقمي القائم على مجتمع المعرفة وتعزيز الابتكار والإبداع عن طريق خلق ثقافة مفتوحة وشفافة تكون فيها أسس المعرفة متداولة وسهلة المنال.وتشارك عدة جهات حكومية بياناتها عبر بوابة قطر للبيانات المفتوحة ويتوقع أن تبادر كافة الجهات الحكومية بالانضمام إلى البوابة والمشاركة فيها من أجل بناء حكومة أكثر كفاءة وانفتاحًا وشفافية.وتمثل هذه البيانات ثروة هائلة، لاسيما بيانات القطاع الحكومي، التي تعد المصدر الأساسي للإحصاءات الرسمية، نظرًا لكمية البيانات التي يتم جمعها فضلًا عن أهميتها المركزية.وتحرص وزارة المواصلات والاتصالات على إتاحة هذه البيانات إلكترونيًّا حتى يتم استخدامها بطريقة مبتكرة لإيجاد أدوات مفيدة لدعم وتطوير الأعمال وتسهيل الخدمات العامة، وإعادة هيكلة الإجراءات الإدارية.يذكر أن مسابقة جوائز القمة العالمية لمجتمع المعلومات تفتح أمام جميع أصحاب المصلحة: الحكومات والشركات والمجتمع المدني والمنظمات الدولية والهيئات الأكاديمية وغيرها. وتشمل المسابقة 18 فئة ترتبط ارتباطًا مباشرًا بخطوط العمل التي أقرتها القمة العالمية لمجتمع المعلومات.

وزير المواصلات والاتصالات يجتمع مع السفير التركي
الأثنين، 31 أغسطس، 2020
وزير المواصلات والاتصالات يجتمع مع السفير التركي

 الدوحة –استقبل سعادة السيد جاسم بن سيف السليطي وزير المواصلات والاتصالات، في مقر الوزارة اليوم، سعادة السيد محمد مصطفى غوكسو سفير الجمهورية التركية لدى الدولة. وجرى خلال اللقاء استعراض علاقات التعاون بين البلدين الصديقين في مجالات المواصلات والاتصالات، وسبل تنميتها وتطويرها.

للأعلى