الخطة الشاملة للنقل في دولة قطر 2050
برنامج البنية التحتية لحافلات النقل العام.
تطوير البنية التحتية لموانئ قطر
الرؤية
توفير منظومة نقل ومواصلات آمنة ومتكاملة وصديقة للبيئة، بما يتواكب مع النمو السكاني والعمراني والارتقاء بجودة الحياة الاجتماعية والاستدامة البيئية ودعم النمو الاقتصادي، لتحقيق متطلبات التنمية الوطنية.

الخدمات













































المركز الإعلامي

قطر تتصدر مشهد التنقل الكهربائي في منطقة الشرق الأوسط وتشق طريقها إلى العالمية وفقًا لتقرير (PwC)
كشف تقرير أصدرته شركة برايس ووترهاوس كوبرز (PwC)، عن تصنيف دولة قطر كواحدة من الدول الأكثر طموحًا وتأثيرًا في مجال التنقل الكهربائي على مستوى الشرق الأوسط، لتثبت الدولة مجدداً توجهها نحو الريادة العالمية في هذا القطاع الحيوي.ووفقًا للتقرير فإن دولة قطر تسير بخطى سريعة نحو التحول إلى التنقل الكهربائي، بما يتماشى مع استراتيجية التنمية الوطنية الثالثة التي تركز على الاستدامة، والتنويع الاقتصادي، والنمو المدفوع بالتكنولوجيا، وصولاً لتحقيق رؤية قطر الوطنية 2030، مبينًا أن الخطط التي انبثقت في هذا المجال لعبت دورًا محوريًا في هذا التحول، حيث تم إطلاق استراتيجية المركبات الكهربائية، والتي تهدف إلى أن تشكل السيارات الكهربائية 10% من إجمالي مبيعات المركبات بحلول عام 2030، بالإضافة إلى تسريع تطوير البنية التحتية الداعمة إلى مستقبل التنقل عديم الانبعاثات الكربونية.وتوقع التقرير أن نسبة مبيعات سيارات البطارية الكهربائية (BEV) في قطر سترتفع من 1.1% في عام 2024 إلى 14.4% بحلول عام 2035، فيما سترتقع نسبة مبيعات السيارات الهجينة القابلة للشحن (PHEV) من 0.7% في عام 2024 إلى 9.6% بحلول عام 2035.وفي هذا الصدد استعرض التقرير الدور البارز الذي لعبته وزارة المواصلات في قيادة التحول نحو التنقل المستدام، من خلال خطط استراتيجيات عملها التي أطلقتها لدعم التحول نحو التنقل الكهربائي والهادفة إلى مستقبل أنظف وأكثر كفاءة ووعيًا بيئيًا، حيث أوضح التقرير أن هذه الخطط ساهمت بوصول نسبة الحافلات الكهربائية إلى 73% من أسطول حافلات النقل العام، ما يعكس تحولًا ملموسًا نحو النقل الأخضر، كما لعبت الوزارة دورا بارزًا في إنشاء مصنع لتجميع الحافلات الكهربائية في منطقة أم الحول الحرة، بالتعاون بين شركة يوتونغ الصينية وشركة مواصلات كروة.وبين التقرير أن كأس العالم فيفا قطر 2022 ساهم بشكل واضح في استعراض قدرات الدولة في التنقل الكهربائي، حيث تم استخدام نحو ألف حافلة كهربائية لنقل المشجعين والزوار، لتكون أول بطولة كأس عالم في الشرق الأوسط تركز بهذا الشكل على النقل الكهربائي.وتوقع التقرير أن يساهم التحول إلى التنقل الكهربائي مصحوبا بالتوسع في مصادر الطاقة النظيفة في خفض انبعاثات الكربون بدولة قطر إلى نحو 5% مقارنة بالاعتماد الكامل على مركبات الوقود التقليدي، مما يدعم التزامها الكامل بالنقل المستدام منخفض الكربون.وبالتوازي مع ذلك أوضح التقرير أن أهم محركات القوة والتميّز في مجال التنقل الكهربائي لدى دولة قطر تستند على رؤيتها الوطنية 2030 التي تدمج الاستدامة في صميم التنمية الاقتصادية والبيئية، مشيرا في هذا الصدد إلى توقعات نمو الناتج المحلي الإجمالي للدولة بمعدل 4.1% سنويًا حتى 2029، مصحوبا بزيادة سكانية بنحو 3.2 مليون نسمة بحلول 2030، مما يخلق سوقًا متسعًا لمركبات المستقبل، إلى جانب مساعي جادة لتركيب أكثر من ألف وحدة شحن كهربائي بحلول عام 2030، مدعومة بخطط بناء نحو 4 آلاف وحدة شحن كهرابئي بحلول عام 2035، فضلا عن التزام الدولة بمصادر إنتاج الطاقة النظيفة مع هدف إنتاج 5 غيغاواط من الطاقة الشمسية بحلول 2035، ما يضمن تغذية شبكة الشحن الكهربائي بالكامل من مصادر متجددة.وكشف التقرير أن التركيز على الاستثمار المحلي والعالمي في هذا المجال ساهم في دعم التحول إلى التنقل الكهربائي في الدولة، حيث ساهم القطاع الخاص بإطلاق منصة تصنيعية إقليمية صاعدة، من خلال أول علامة تجارية وطنية للسيارات الكهربائية إيكوترانزيت (Ecotranzit)، وتطوير مركبة (Vim) بأيدي وخبرات قطرية.إلى جانب ذلك تم إنشاء شركة (ABB) بمنطقة أم الحول الحرة، والتي تضم مركز تدريب وخدمات متقدم متخصص في البنية التحتية لشحن المركبات الكهربائية بالتعاون مع هيئة الأشغال العامة "أشغال".كما أثبتت دولة قطر أنها شريك استثماري عالمي مؤثر، مع مساهمات جهاز قطر للاستثمار في كبرى شركات تصنيع البطاريات مثل (SK On)، ما يضع قطر ضمن اللاعبين الكبار في سلسلة القيمة العالمية للبطاريات، بالإضافة إلى أن الدولة أصبحت وجهة استثمارية جذابة عالميًا، تستقطب شركات مثل فولكس فاغن وبورشه ويوتنغ لتأسيس أعمالها في السوق القطري.يمهد التقرير لمستقبل تتبوأ فيه دولة قطر مركزًا عالميًا في التنقل الكهربائي، من خلال تطوير منظومة بطاريات محلية، وتأهيل كوادر وطنية متخصصة، وتعزيز التعاون الدولي في البحث والتطوير، بما يتيح لدولة قطر أن تكون مصدرًا لتقنيات ومكونات التنقل المستدام نحو أسواق أوروبا وآسيا، ويؤكد توجهها لتكون رائدة عالميًا في التنقل النظيف، وتجمع بين الابتكار والاستدامة والصناعة.

وزارة المواصلات تعزز التعاون مع المنظمة الهيدروغرافية الدولية
اجتمع الدكتور صالح فطيس المري وكيل الوزارة المساعد لشؤون النقل البحري، مع سعادة الدكتور ماتياس يوناس الأمين العام للمنظمة الهيدروغرافية الدولية (IHO). وخلال الاجتماع تم مناقشة تعزيز التعاون بين الجانبين وخاصة في مجالات تبادل الخبرات.
وزارة المواصلات تشارك في الاجتماع الثاني للمنظمة الدولية للمساعدات الملاحية
شاركت وزارة المواصلات في الاجتماع الثاني للمنظمة الدولية للمساعدات الملاحية IALA ،الذي عقد بجمهورية فرنسا.وترأس وفد الوزارة الدكتور صالح بن فطيس المري وكيل الوزارة المساعد لشؤون النقل البحري، وناقش الاجتماع عدداً من المواضيع التي تخص المساعدات الملاحية، وسلامة الملاحة البحرية.وتأتي مشاركة الوزارة بهذا الاجتماع في إطار حرصها على تحقيق السلامة البحرية والحفاظ على الأرواح والممتلكات في البحار، بالإضافة إلى تحقيق أهداف المنظمة الدولية للمساعدات الملاحية الرامية إلى توحيد معايير ومواصفات المساعدات الملاحية، وإجراء البحوث والدراسات ذات العلاقة، والتعريف والتوعية بأهمية المساعدات الملاحية ودورها الجوهري في الحفاظ على السلامة البحرية .

وزير المواصلات يجتمع مع وزير المواصلات والاتصالات البحريني
اجتمع سعادة الشيخ محمد بن عبدالله بن محمد آل ثاني وزير المواصلات، مع معالي الدكتور الشيخ عبدالله بن أحمد آل خليفة وزير المواصلات والاتصالات بمملكة البحرين الشقيقة، وذلك بمقر وزارة المواصلات والاتصالات البحرينية.جرى خلال الاجتماع استعراض العلاقات الثنائية بين البلدين الشقيقين في مجالات المواصلات وخدمات النقل والبنية التحتية المرتبطة بها، وبحث السبل الكفيلة بتعزيزها وتطويرها.

جلالة ملك مملكة البحرين يستقبل وزير المواصلات
استقبل جلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك مملكة البحرين الشقيقة، اليوم في في قصر الصافرية، سعادة الشيخ محمد بن عبدالله بن محمد آل ثاني وزير المواصلات.جرى خلال المقابلة استعراض سبل تطوير ودعم التعاون الثنائي بين البلدين الشقيقين في مجالات المواصلات والنقل، بالإضافة إلى مناقشة عدد من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك.

قطر تحصد مراكز متقدمة إقليمية وعالمية في مؤشرات النقل العام وفق تقرير الاتحاد العالمي للنقل والمواصلات العامة (UITP) لعام 2025
أحرزت دولة قطر مراكز متقدمة في مجال النقل العام على الصعيد العالمي والعربي ومنطقة الشرق الأوسط، وفقا لمؤشرات التقرير الصادر عن الاتحاد العالمي للنقل والمواصلات العامة (UITP) لعام 2025، تحت عنوان "تقرير النقل في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا"، والذي يصدره مركز التميز للنقل في الاتحاد، وشمل تقييمًا شاملًا لقطاع النقل العام في أكثر من 40 مدينة في 14 دولة من المنطقة.وقد حصدت دولة قطر المركز الأول من حيث نسبة الوصول المريح إلى وسائل النقل العام، بنسبة بلغت 91.7%، وهي الأعلى في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.كما حققت مدينة الدوحة المرتبة الأولى عالميًا من حيث عدد الكيلومترات المقطوعة لشبكة المترو لكل مليون نسمة بمعدل (64 كم/1 مليون نسمة) متفوقة على العديد من العواصم والمدن العالمية، واحتلت كذلك المرتبة الثالثة عالميًا في عدد حافلات النقل العام التي تخدم كل مليون نسمة من السكان بمعدل (969 حافلة/مليون) ما يعكس استثمارات الدولة الضخمة في التوسع الأفقي للنقل العام، كما جاءت أيضاً في المرتبة الرابعة عالميًا في عدد عربات المترو لكل مليون نسمة من السكان بمعدل (278 عربة/مليون).وصنف التقرير دولة قطر ضمن أفضل 20 دولة عالميًا من حيث تجربة المستخدم لشبكة النقل العام إلى جانب مدن مثل أمستردام، جنيف، وسنغافورة، مؤكدًا أن قطر تعد من بين الدول الأكثر كفاءة في تعرفة النقل حسب القوة الشرائية، مما يجعل المواصلات العامة في قطر في متناول الجميع.وأوضح التقرير أن دولة قطر سجلت واحدًا من أعلى التصنيفات في منطقة الشرق الأوسط في الاستدامة البيئية لوسائل النقل، من خلال خطط شاملة للتحول إلى الطاقة النظيفة، وتعد كذلك من أكثر الدول تطورًا في البنية التحتية الذكية المرتبطة بالنقل العام، بفضل امتلاكها لشبكة متكاملة مدعومة بالتحول الرقمي والمرافق المستدامة.وأشاد التقرير بالتقدم النوعي الذي أحرزته الدولة في تطوير منظومة النقل العام من حيث البنية التحتية، والاستدامة، والتحول الرقمي، والتكامل بين الوسائل المتعددة، بما يلبي احتياجات سكانها وزائريها ويدعم تحقيق رؤية قطر الوطنية 2030، مؤكداً أن هذه القفزات النوعية التي حققتها قطر أبرزت مكانتها كواحدة من الدول الرائدة عالمياً إقليميًا في مجال النقل العام.وسلط التقرير الضوء على مترو الدوحة كأحد أحدث وأكفأ أنظمة النقل في العالم، بفضل التشغيل الآلي بالكامل بدون سائق، ومعدلات كثافة عالية لكل مليون نسمة، ومساهمته المحورية في إنجاح الفعاليات والأحداث الكبرى التي تنظمها وتستضيفها الدولة وعلى رأسها بطولة كأس العالم FIFA قطر 2022 عبر دعم تنقل الجماهير بسلاسة وأمان.كما وصف التقرير ترام لوسيل بأنه تجسيد للتخطيط الحضري الحديث، حيث يخدم مدينة لوسيل الذكية، ويحقق أعلى معدلات الكيلومترات لكل مليون نسمة مقارنة بالمدن المماثلة، ويعكس رؤية قطر المستقبلية في التطوير العمراني المستدام.وأكد التقرير أن قطر تعتمد نهجًا استراتيجيًا طموحًا في النقل المستدام، يتمثل في تشغيل حافلات كهربائية على نطاق وطني، وامتلاكها لخطة طموحة في التحول الكامل إلى الحافلات الكهربائية بحلول 2030، ومطابقة أسطول حافلات النقل العام لأعلى معايير الانبعاثات البيئية.وأشار التقرير إلى أن مدينة لوسيل تحتضن أكبر مستودع حافلات كهربائية في العالم، ويعمل بالطاقة الشمسية لتغذية مرافقه المتنوعة بالكامل، ويحتوي على بنية تحتية متطورة تشمل محطات شحن ذكية، وأنظمة تتبع رقمية، ومراكز صيانة خضراء.وأشاد التقرير بنجاح دولة قطر في دمج وسائل النقل المختلفة ضمن منظومة موحدة تتميز بالدفع الإلكتروني الكامل عبر البطاقات والتطبيقات، وتمتلك منصات ذكية لتخطيط الرحلات وتتبع الحافلات، بما يمكن من الربط السهل والفعّال بين شبكات المترو، الحافلات، الترام، والنقل التشاركي.يؤكد تقرير الاتحاد العالمي للنقل والمواصلات العامة (UITP) أن تجربة دولة قطر في النقل العام تشكل نموذجًا عالميًا وإقليميًا يحتذى به، يجمع بين الكفاءة التشغيلية، والاستدامة البيئية، والابتكار التكنولوجي، كما يعكس التزام الدولة بتحقيق رؤية قطر الوطنية 2030 وأهداف التنمية المستدامة، ويعزز من جاهزيتها لاستضافة الفعاليات الكبرى، وتقديم تجربة تنقل حضرية على أعلى مستوى عالمي.

تحت رعاية وحضور وزير المواصلات أكاديمية قطر لعلوم الطيران تحتفل بتخريج طلبة (2025)
تحت رعاية وحضور سعادة الشيخ محمد بن عبدالله بن محمد آل ثاني وزير المواصلات، احتفلت أكاديمية قطر لعلوم الطيران بتخريج طلبة العام الأكاديمي 2025 من خمسة تخصصات في مجالات الطيران المدني، وذلك بحضور عدد من أصحاب السعادة الوزراء ورؤساء الأجهزة الحكومية، وسفراء الدول، ومسؤولي قطاع الطيران.وبهذه المناسبة ألقى سعادة الشيخ جبر بن حمد آل ثاني مدير عام أكاديمية قطر لعلوم الطيران كلمة في هذه المناسبة هنأ من خلالها الخريجين وأثنى على جهودهم ومثابرتهم وسعيهم في تحقيق هذا النجاح ليكونوا جزءاً من مسيرة التقدم في عالم الطيران، وقال: "يسعدنا اليوم الاحتفاء بأبنائنا الخريجين الذين أتموا مسيرتهم التعليمية بكل جدارة وتفانٍ في تخصصات الطيران المدني، التي تُعد من أكثر التخصصات تطوراً ودقة. ونفخر بانتمائهم لأكاديمية قطر لعلوم الطيران، ونؤكد التزامنا المستمر بدعمهم خلال رحلتهم المهنية، وضمان اعتماد مؤهلاتهم من الجهات المختصة".كما قدم سعادته الشكر والتقدير لأولياء أمور الخريجين، ونوّه بالجهود الكبيرة التي يبذلها أعضاء الهيئتين الأكاديمية والإدارية في توفير بيئة تعليمية محفّزة، ومناهج تدريبية متقدمة تسهم في إعداد كوادر وطنية مؤهلة تسهم في دعم قطاع الطيران محلياً ودولياً.وأوضح سعادته: أن تخصصات الخريجين للعام الأكاديمي 2025 تنوعت في أقسام الأكاديمية لينهوا تعليمهم في تخصصات برنامج تدريب الطيارين، وهندسة صيانة الطائرات، والمراقبة الجوية، وإدارة عمليات المطار، والأرصاد الجوية.وتبع ذلك كلمة من ممثلي الخريجين والذي عبر من خلالها عن سعادة الخريجين بهذا الإنجاز الذي حققوه، وفرحة وصولهم لختام مسيرتهم الأكاديمي، وانطلاقة مسيرتهم العملية في مجال الطيران، كما تقدموا بالشكر والتقدير للأكاديمية إدارة ومدرسين وعاملين على كافة الجهود التي بذلوها.وعقب ذلك قام سعادة الشيخ جبر بن حمد آل ثاني مدير عام أكاديمية قطر لعلوم الطيران بتوزيع شهادات التخرج على جميع الطلاب الذين تخرجو من أقسام الأكاديمية.الجدير بالذكر أن أكاديمية قطر لعلوم الطيران تعد من المؤسسات التعليمية الرائدة في المنطقة، إذ تواصل تحديث برامجها وتخصصاتها لتلبية متطلبات سوق العمل ومواكبة التطورات العالمية المتسارعة في مجال الطيران. وتلتزم الأكاديمية بتخريج كفاءات مهنية عالية المستوى تسهم في تعزيز مكانة دولة قطر كمركز إقليمي بارز في صناعة الطيران.

وفد من وزارة المواصلات يقوم بزيارة وزارة المواصلات والاتصالات بمملكة البحرين الشقيقة
قام وفد من وزارة المواصلات برئاسة الدكتور صالح محسن فطيس المري، وكيل الوزارة المساعد لشؤون النقل البحري، بزيارة إلى وزارة المواصلات والاتصالات بمملكة البحرين الشقيقة.وخلال الزيارة اجتمع وفد الوزارة مع سعادة السيد بدر هود المحمود وكيل الموانئ والملاحة البحرية بوزارة المواصلات والاتصالات البحرينية، وتناول الاجتماع سبل دعم التعاون الثنائي بين الجانبين في مجالات البنية التحتية للنقل وتبادل الخبرات الفنية، بما يخدم المصالح المشتركة ويواكب مسارات التنمية المستدامة.
الخطة الشاملة للنقل في قطر 2050
وتعتبر هذه الخطة بمثابة خارطة طريق للاستثمار في البنية التحتية للنقل البري وتحدد الأطر والتوجهات المستقبلية لتطوير شبكات النقل.
اقرأ المزيد